عدد الرسائل : 1800 العمر : 56 تاريخ التسجيل : 24/07/2009
موضوع: أسئلة كتاب الأضواء * جنة الحسن / للبهاء زهير * الأحد فبراير 14, 2010 10:36 am
-
(أ) تخير الإجابة الصحيحة لما يأتي من بين القوسين: - مرادف (شائق) : (ممتع - جاذب - مؤلم) - نبحث في المعجم عن (أضحت) في : (وضح - ضحى - ضحو) - (فأي مكان بعدها لي شائق؟) استفهام غرضه : (النفي - التعظيم - التحقير)
الإجابة :جاذب - ضحو - النفي (ب) بم وصف الشاعر مصر وأهلها في هذه الأبيات؟
وصف مصر بأنها ساحرة ذات جاذبية، فهي تشبه الجنة بها كل وسائل الراحة أما أهلها فهم أوفياء أصحاب أخلاق فاضلة تحفل مجالسهم بالعلم والأدب كأنها حدائق. (ج) عين فيها صورة بلاغية وسر جمالها وتعبيرا من البيئة المصرية ودلالته.
الصورة : التشبيه في (مجالسهم مما حووه حدائق) فقد شبه مجالسهم العامرة بالعلم والأدب والفكاهة بالحدائق الطيبة الثمار العطرة الأزهار وسر جماله التوضيح. والتعبير من البيئة المصرية : (يجمع الفصل شملهم) ويدل على حرص المصريين على جمع الشمل والألفة. -
(أ) تخير الإجابة الصحيحة لما يأتي من بين القوسين: - الهمزة حرف نداء : (للقريب - البعيد - للقريب والبعيد) - مرادف (النوى) : (النية - جمع نواة - البعد) - نبحث في المعجم عن (مواثق) في : (مثق - وثق - يثق)
للقريب - البعد - وثق ب) اشرح البيتين مبينا علاقة الثاني بالأول
يا أهل مصر إن قدر علينا أن نفارقكم فإن بيننا عهودا ومواثيق على الوفاء فاحفظوها كما احفظها ولا تذكروها للنسيم حتى لا يسرقها كما يسرق العطر من أزهار الرياض فهذه المواثيق طيبة عطرة مثلها ,وعلاقة البيت الثانى بالأول تمجيد للعهود والمواثيق التى وردة فى البيت الأول *
ج) عين ما في البيت الثاني من ألوان الخيال ورأيك فيه.
الخيال في (إنه سارق) استعارة مكنية تصور النسيم إنسانا سارقا وفيها تشخيص وإيحاء بخفة النسيم وطيب الرائحة وهي صورة معيبة لتناقض الطرفين.
س3-
(أ) تخير الإجابة الصحيحة لما يأتي من بين القوسين : - (قريحة) من المشتقات : (اسم فاعل - اسم مفعول - صفة مشبهة) - مرادف (حنين) : (حنان - شوق - حزن) - مقابل شجوى : (سروري - أملي - حريتي)
صفة مشبهة - شوق - سروري
) اشرح الأبيات مبينا العلاقة بينها؟
كثيرا ما أبكى حتى تقرحت الجفون ولا زال قلبي يخفق من أثر التفرق وحنيني لا ينقطع لأحبابي الذين تركتهم في كل ناحية من أرض الوطن يحركه تغريد طائر فوق غصنه ويهيجه لمع برق فى ظلام الليل والبيتان الأخيران دليل على ما جاء فى البيت الأول*ج) عين ما فيها من أساليب الإنشاء وغرضها.
في البيت الأول : أسلوبان : ( إلى كم جفونى بالدموع قريحة ) و( وحتام قلبى بالتفرق خافق)*************